سامي غالب

الرئيس هادي عاد إلى عدن مسلحا بضغائنه وخرافاته لا بدروس المحنة!

 مشروعه ل"ملشنة" المحافظات يتكامل مع المشروع الميليشياوي الحوثي ا...

وصمة هادي والتعديلات الاخيرة

في حال صح أن التعديل الحكومي تم من دون التشاور مع رئيس الحكومة، فإن عل...

الشرعية تتسكع في الرياض!

ثلاثة ارباع مساحة الجمهورية اليمنية لا تتسع لحفنة "الشرعيين" الذين است...

ثلاثة مشاريع تتسابق في اليمن

مشروع الرئيس هادي وقادة المشترك وبعض مستشاريه في إعادة اليمن إلى ما قب...

نقطتان عن خطاب الحوثي

استمعت قبل قليل لفقرات من خطاب عبد الملك الحوثي. ولدي نقطتان:  ...

سامي غالب:في ضوء اختطاف بن مبارك ماذا يقصد الحوثيون بالوحدة وما هي الاقلمه التي يعارضونها؟!

اختطاف الدكتور أحمد عوض بن مبارك هو فعل مدان ويستحق اقصى وأقسى عبارات...

عينا الإرياني ... ويداه!

الدكتور عبدالكريم الإرياني يتحسر على الدولة ويتحدث عن جماعة تتحكم! لك...

الانصار يرثون الانصار في اليمن

- أنصار الثورة (المشترك وعلي محسن الأحمر) ورثوا أنصار الشرعية. وأهدروا...

ماذا ابقى الحوثيون لخلفائهم؟

ماذا أبقى الحوثيون لخلفائهم الذين سيجتاحون "صنعاء" بعد سنوات؟ صنعاء...

الاصلاح واسئلة المصير

سيحتاج التجمع اليمني للإصلاح إلى فترة طويلة ليعيد النظر في أثر "مفاخره...

امريكا حليفة الارهاب في العالم الاسلامي

صورة واقعية جدا للخليفة الاسلامي في اجتماع مع السيناتور ماكين! حتى بدو...

احزاب الالغاء المشترك

احزاب اللقاء المشترك صارت في محرقة السلطة الانتقالية احزاب الإلغاء الم...

قيادة سياسية وسياسة اعلامية

مفهومان متداولان يفيدان بأن الرئيس السابق علي عبدالله صالح ما يزال يحك...

لا اجماع على مخرجات الحوار

أكبر أكذوبة تم الترويج لها في "موفنبيك" هي مشاركة الحراك الجنوبي في إق...

سامي غالب:التغني بالإجماع الوطني سيلحق اليمني بشقيقه الصومالي!

إذا تابع الرئيس المؤقت عبدربه منصور هادي وقادة الأحزاب التلهي بمخرجات...

يكرهون الانفصال!

الفدراليون لا يعرفون ما هي وجهتهم. لست داهشا حيال مهزلة التصويت في مو...

المواجهة السعودية _الإيرانية بدأت تسخن في اليمن!

بعد لبنان والبحرين وسوريا، من الثابت ان إيران والسعودية تخوضان فعليا،...

زفرة "المشترك المقيت" الأخيرة!

زعماء اللقاء المشترك الحذق والمقيتون والذين لا تصدق وعودهم ونحذيراتهم...

القائمة اليمنية الذهبية

بانعقاد "المؤتمر الوطني لشعب الجنوب" برئاسة محمد علي أحمد, اكتملت حلق...

هادي وحلفاؤه الانفصاليون في صنعاء

هناك كيان سياسي اسمه الجمهورية اليمنية, هذا الكيان مرشح للتفكك والفوض...

ما نفع السمعة بعد زوال الشرف؟

  الانفلات الإعلامي يتفاقم في بيئة سياسية مضطربة يتسيدها اللصوص و...

القنبلة الموقوتة

  القنبلة الموقوتة التي غرسها الرئيس السابق في قلب اليمن وصارت أر...