الثورة التي قشعت يحيى واحمد ""ياجناه"

سبتمبر التحرير يارمز النضال يازمن كسر "العكفي والسخري والتنصيره وصرخة احمد ياجناه" ومدافن كدست اموال الفقراء باسم الدين والمذهب وامير المؤمنيين. 

 

كل الدماء التي سفكت على مائدة الائمة هي مشعل النور للثورات اليمنيه والوحده والتعدد والديمقراطيه وبودي لو كتبت بطريقه سجعيه على الطريقه القديمه عن الثوره الام سبتمبر.


يوم سقطت العمامه ذات اللون الواحد ورفع العلم متعدد الالوان وسقط السيف ورفع القلم ثم سقطت رأية الثوره لتلتقفها يد اول رئيس مدني القاضي عبد الرحمن الارياني وانتقلت راية الثوره لتلتقف الرايه يد احبها الله والشعب يد الشهيد القائد ابراهيم الحمدي ثم سقطت رأية الثوره واستمرت في السقوط نحو ثلث قرن لكن رأية الثوره اي ثورة لاتدفن حتى وان سقطت تلتقفها اذرع الاجيال الثوريه الوطنيه ولو بعد حين والآن وصلت رأية الثوره الى يد جيل شباب 2011 وجيل الحراك السلمي منذو 2007 وستظل رأية الثوره بيد الشعب الى الابد لأن الثورات السلميه لايمكن احتكارها اطلاقاً 
هي بيد الشعب وادواتها بيده لانها لاتعتمد على ثلاثية الدبابه والبيان العسكري والاذاعه كما كان حال ثورات نصف القرن المنصرم حتى وان حلت ذكرى الثوره وجدران صنعاء مشخبطه بالوان شعارات الموت الحوثي لكنها ستتحلل كقمامه امام الوان الفن المحمول على ريشة مراد سبيع ورفاقه الذين يرسمون آفاق الحياه ضمن حملة لون جدارك ويبدو ان الحوثي يغار من حملة لون جدارك ما يجعله يخوض حملة موت جدارك بشعارات الموووت.
 

مقالات الكاتب