باكريت والمهرة في وجه المؤامرات
ابتدت المؤامرات المستمرة ضد محافظة المهرة منذ فترة قديمة ولكنها تسارعت ووضحت للعامة منذ مايقارب ثلاث سنوات منذ تعين الشيخ راجح باكريت محافظ للمحافظة. تحوي محافظة المحررة أهم المنافذ التي يستغلها تجار المخدرات والسلاح ولكنها زدات سوء منذ انقلاب المليشيات الحوثية على مقدرات الدولة فقد اعتمدت إيران وعبر أجندتها لجعل المهرة بوابة التمويل للحوثيين وعبر عملاء محليين من ابناء المحافظة. أدرك الشيخ راجح باكريت حجم خطورة استمرار التهريب والذي يهدد أمن اليمن ودول الجوار فقد سارع بالتواصل والتنسيق مع قوات التحالف وبدعم وتايد فخامة رئيس الجمهورية لتجنيد أبناء المحافظة لتغيطة الثغرات التي يستغلها عملاء إيران لتمرير دعم المليشيات الحوثية بالأسلحة. فقد نجح وبشكل كبير الشيخ راجح باكريت وبتعاون الشرفاء من أبناء المهرة لحجب دعم المليشيات المتواصل مما أدى ذلك الأمر لانزعاج دولة الشر إيران وقيادات الحوثي مما جعلهم يفكروا للتخلص من المحافظ الشيخ راجح باكريت من خلال العملاء والمخربين لخلق قلق داخل المحافظة. فقد سارع مخطط الشر لاستهداف المواقع العسكرية والأمنية من خلال العملاء والمخربين ولكنه وجه الشيخ باكريت ذلك الأمر بالحزم وتايد الشرفاء من أبناء المحافظة هنيا لأبناء المهرة بذلك الشيخ الشاب والذي أستطاع وبفترة زمنية قصيرة في تفعيل أهم المشاريع التنموية الحيوية وتعزيز سبل الأمن والاستقرار ومحاربة بؤرة التهريب والخراب في بلاد تعيش الانقلاب وتقلبات إقتصادية مستمرة ومؤامرات إقليمية ودولية مستمرة. نعم فقد نجح باكريت والمهرة في وجه المؤامرات